يتطلب تطبيق البيداغوجيا الفارقية ما يلي:
- معرفة دقيقة للمعطيات المعرفية والمواقف الوجدانية لفئة غير متجانسة.
- تكييف المعلومات عن التلاميذ وفق الأهداف المنشودة قبل وبعد سيرورة الفعل البيداغوجي.
- تكييف الممارسات وفق تنوع استراتيجيات التعلم و خصوصيات المتعلمين.