هناك عدة دوافع فرضت على المعسكرين ضرورة اعتماد سياسة التعايش السلمي وهي:
1- توازن الرعب النووي أي امتلاك الطرفين أسلحة الدمار الشامل.
2- تأكد كل طرف من استحالة القضاء على خصمه بالقوة.
3- الخسائر المادية والبشرية التي لحقت بالطرفين خلال أزمات الحرب الباردة خاصة أزمة كوريا.
4- ضغط الرأي العام الدولي الرافض لسياسة الحرب الباردة خاصة كتلة عدم الانحياز.
5- حدوث تفكك داخل الكتلتين.
6- التخلص من القيادات المتطرفة بنهاية حكم ترومان ووفاة ستالين في مارس 1953م.
7- تخلي السوفيات عن النظرية الصفرية (التي تعني ربح كل شيء أو خسارة كل شيء).
التسميات
تعايش سلمي