الجيو الشرقي من هضبة بروكن ريدج:
- الموقع: 32° 50' جنوباً، 100° 50' شرقاً -32° 50' جنوباً، 101° 40' شرقاً، 33° 25' جنوباً، 101° 40' شرقاً- 33° 25' شرقاً، 100° 50' شرقاً.
- يمثل هذا الجيو عمقاً بحرياً مرتفعاً مقترناً بمنطقة ذات جاذبية محلية عالية، وهو يقع في الطرف الشرقي من هضبة بروكن ريدج.
ويبرز من عمق 3000 متر إلى عمق 1060 متراً.
وهو مفصول عن هضبة بروكن ريدج بمياه عميقة، ويقع في أقصى جنوب سلسلة من ارتفاعات الجاذبية التي تمتد شمالاً عند الخط 100 ° شرقاً تقريباً إلى شمال الخط 28° شرقاً، ويعد أكثر هذه الارتفاعات ضحالة.
وتقع ارتفاعات الجاذبية فوق هضبات الجيو التي تبرز في المنطقة الممتدة ما بين 1500 إلى 200 من قاع البحر، ولكنها توجد في المياه العميقة للغاية ( 4000- 5000 متر).
ويتميز هذا الجيو بالعديد من الانزلاقات والأخاديد التي تمتد إلى أسفل الجانبين، وتبدو عليه آثار تحات شديد.
وحسبما هو معروف، فلم يتسن من قبل وصف هذا الجيو ولا دراسته.
ويعتقد أنه منطقة بكر من الناحية البيولوجية، ولم يتسن بعدّ وصف الأحياء القاعية والطبغرافيا المتصدعة للغاية لهذه المنطقة.
وهناك بعض المؤشرات التي تدل على أن هذه التضاريس الطبيعية قد كانت موجودة فوق مستوى سطح البحر في زمن غابر.
ويختلف هذا الجيو اختلافاً كبيراً في بنيته عن باقي مناطق هضبة بروكن ريدج. فهو طويل وضيق وذو جيومورفولوجيا معقدة على الجانب الغربي وتحيط به مياه عميقة.
- الموقع: 32° 50' جنوباً، 100° 50' شرقاً -32° 50' جنوباً، 101° 40' شرقاً، 33° 25' جنوباً، 101° 40' شرقاً- 33° 25' شرقاً، 100° 50' شرقاً.
- يمثل هذا الجيو عمقاً بحرياً مرتفعاً مقترناً بمنطقة ذات جاذبية محلية عالية، وهو يقع في الطرف الشرقي من هضبة بروكن ريدج.
ويبرز من عمق 3000 متر إلى عمق 1060 متراً.
وهو مفصول عن هضبة بروكن ريدج بمياه عميقة، ويقع في أقصى جنوب سلسلة من ارتفاعات الجاذبية التي تمتد شمالاً عند الخط 100 ° شرقاً تقريباً إلى شمال الخط 28° شرقاً، ويعد أكثر هذه الارتفاعات ضحالة.
وتقع ارتفاعات الجاذبية فوق هضبات الجيو التي تبرز في المنطقة الممتدة ما بين 1500 إلى 200 من قاع البحر، ولكنها توجد في المياه العميقة للغاية ( 4000- 5000 متر).
ويتميز هذا الجيو بالعديد من الانزلاقات والأخاديد التي تمتد إلى أسفل الجانبين، وتبدو عليه آثار تحات شديد.
وحسبما هو معروف، فلم يتسن من قبل وصف هذا الجيو ولا دراسته.
ويعتقد أنه منطقة بكر من الناحية البيولوجية، ولم يتسن بعدّ وصف الأحياء القاعية والطبغرافيا المتصدعة للغاية لهذه المنطقة.
وهناك بعض المؤشرات التي تدل على أن هذه التضاريس الطبيعية قد كانت موجودة فوق مستوى سطح البحر في زمن غابر.
ويختلف هذا الجيو اختلافاً كبيراً في بنيته عن باقي مناطق هضبة بروكن ريدج. فهو طويل وضيق وذو جيومورفولوجيا معقدة على الجانب الغربي وتحيط به مياه عميقة.
