الجمود الجزئي المؤقت (حظر التعديل الموضوعي المؤقَّت):
ويقصد به حظر تعديل بعض الأحكام أو المبادئ التي نص عليها الدستور بشكل مؤقت، أي لمدة معينة.
ومن الأمثلة على هذا النوع من الحظر، نذكر على سبيل المثال:
- ما ورد في المادة /126/ فقرة 2 من دستور المملكة الأردنية الهاشمية لسنة 1953 من أنه: «لا يجوز إدخال أي تعديل على الدستور مدة قيام الوصاية بشأن حقوق الملك ووراثته».
- ما ورد في المادة /176/ من الدستور الكويتي الحالي لسنة 1962 من أن: «صلاحيات الأمير المبينة في الدستور لا يجوز اقتراح تنقيحها في فترة النيابة عنه».
- ما ورد في المادة/147/ من دستور دولة قطر الدائم لسنة 2005 من أن: «اختصاصات الأمير المبينة في هذا الدستور لا يجوز طلب تعديلها في فترة النيابة عنه».
- ما ورد في المادة /158/ من الدستور المصري لسنة 1923 (المقابلة للمادة /147/ من الدستور المصري لسنة 1930) من أنه: «لا يجوز إحداث أي تنقيح في الدستور خاص بحقوق مسند الملكية مدة قيام وصاية العرش».
- ما ورد في البند الأخير من المادة /120/ من دستور مملكة البحرين لسنة 2002 من أن: «صلاحيات الملك المبينة في هذا الدستور لا يجوز اقتراح تعديلها في فترة النيابة عنه».
ويقصد به حظر تعديل بعض الأحكام أو المبادئ التي نص عليها الدستور بشكل مؤقت، أي لمدة معينة.
ومن الأمثلة على هذا النوع من الحظر، نذكر على سبيل المثال:
- ما ورد في المادة /126/ فقرة 2 من دستور المملكة الأردنية الهاشمية لسنة 1953 من أنه: «لا يجوز إدخال أي تعديل على الدستور مدة قيام الوصاية بشأن حقوق الملك ووراثته».
- ما ورد في المادة /176/ من الدستور الكويتي الحالي لسنة 1962 من أن: «صلاحيات الأمير المبينة في الدستور لا يجوز اقتراح تنقيحها في فترة النيابة عنه».
- ما ورد في المادة/147/ من دستور دولة قطر الدائم لسنة 2005 من أن: «اختصاصات الأمير المبينة في هذا الدستور لا يجوز طلب تعديلها في فترة النيابة عنه».
- ما ورد في المادة /158/ من الدستور المصري لسنة 1923 (المقابلة للمادة /147/ من الدستور المصري لسنة 1930) من أنه: «لا يجوز إحداث أي تنقيح في الدستور خاص بحقوق مسند الملكية مدة قيام وصاية العرش».
- ما ورد في البند الأخير من المادة /120/ من دستور مملكة البحرين لسنة 2002 من أن: «صلاحيات الملك المبينة في هذا الدستور لا يجوز اقتراح تعديلها في فترة النيابة عنه».