النظم الإيكولوجية اليمية في شمال غرب البحر الأبيض المتوسط:
- الموقع: تمتد هذه المنطقة من جنوب جزر البليار إلى بحر ليغوريا، بما في ذلك خليج ليون وجزء من البحر التيراني.
- تتميز هذه المنطقة بمجموعة من الخصائص الجيومورفولوجية والأوقيانوغرافية التي تتيح لها استضافة مستويات استثنائية نسبياً وأعداد وفيرة من الأنواع المتنوعة.
وتشكل أوقيانوغرافيا الكتل المائية الموجودة في هذه المنطقة الأساس الذي تقوم عليه إنتاجيتها وأهميتها البيولوجية والإيكولوجية الاستثنائية.
ويمثل غرب البحر الأبيض المتوسط بالنسبة لبعض مجموعات الأسماك الغمرية الكبيرة، بما فيها التونة والأنواع الشبيهة بالتونة، منطقة مهمة للتكاثر والعلف.
وتتوزع السلاحف البحرية (السلاحف ضخمة الرأس والسلاحف جلدية الظهر) القادمة من المحيط الأطلسي وكذلك السلاحف ضخمة الرأس القادمة من شرق ووسط البحر المتوسط في الجزء الشمالي من الجزيرة والبحر الكاتالوني.
وتمثل جزر البليار منطقة اتصال بين مجموعات هذين النوعين من السلاحف. وتضم المنطقة أيضاً 63 منطقة من المناطق المهمة للطيور، وتتضمن مجموعات كبيرة مستوطنة من طيور جلف الماء البلياري ونورس أودوين.
- الموقع: تمتد هذه المنطقة من جنوب جزر البليار إلى بحر ليغوريا، بما في ذلك خليج ليون وجزء من البحر التيراني.
- تتميز هذه المنطقة بمجموعة من الخصائص الجيومورفولوجية والأوقيانوغرافية التي تتيح لها استضافة مستويات استثنائية نسبياً وأعداد وفيرة من الأنواع المتنوعة.
وتشكل أوقيانوغرافيا الكتل المائية الموجودة في هذه المنطقة الأساس الذي تقوم عليه إنتاجيتها وأهميتها البيولوجية والإيكولوجية الاستثنائية.
ويمثل غرب البحر الأبيض المتوسط بالنسبة لبعض مجموعات الأسماك الغمرية الكبيرة، بما فيها التونة والأنواع الشبيهة بالتونة، منطقة مهمة للتكاثر والعلف.
وتتوزع السلاحف البحرية (السلاحف ضخمة الرأس والسلاحف جلدية الظهر) القادمة من المحيط الأطلسي وكذلك السلاحف ضخمة الرأس القادمة من شرق ووسط البحر المتوسط في الجزء الشمالي من الجزيرة والبحر الكاتالوني.
وتمثل جزر البليار منطقة اتصال بين مجموعات هذين النوعين من السلاحف. وتضم المنطقة أيضاً 63 منطقة من المناطق المهمة للطيور، وتتضمن مجموعات كبيرة مستوطنة من طيور جلف الماء البلياري ونورس أودوين.
