قصة المسلسل التركي وتمضي الأيام Kaybolan Yillar السنوات الضائعة



ابتدت الأحداث امرأة بتصرخ على طفلها اللي خطفوه منها وبدهم يتخلصوا منه لأنها متزوجة بالسر من أبوه وماحد بيعرف بهالزواج وبالتالي هالولد رح يكون عار.. واحدة شينة تحمل الطفلة وتركض فيها وتحطها على باب ميتم وترمي عليها شال أحمر وتوضع لها سلسله عليها صليب.. من شباك أحد غرف الميتم طفل صغير وهو اسمر بيراقب المشعوذة وهي بتحط الطفلة على الباب بيروح يصحي صديقه علي وبيطلعوا حتى يشوفوها. يجيبوا الطفلة ويقوم أسمر يضمه ويقول : أنا شفتك وانت صرت إلي.
بعد سبع سنوات:
بعد مرور سبع سنوات.. بيكبروا الاطفال الثلاثة مع بعضهم وبيكون علي واسمر بيحبوا غزل كتير وبيخافوا عليها من نسمة الهواء.. اسمر بيهدي غزل جل صغير.. وبيوم بتيجي عائلة (ست ورجال) بدهم يتبنوا غزل لانها تشبه بنتهم الصغيرة اللي ماتت وفعلاً ياخذوها بعد مقاومة عنيفة منها وبكاء غزير من اسمر < لبى قلبه قطع لي قلبي على كثر مابكى عليها.. اسمر بيحتفظ بسلسله غزل اللي شافها بين أغراضها وملفها.. وبعدين بيتسبب هو وعلي بحريق للميتم انتقاماً منهم لانهم استغنوا عن غزل.. وبيتشردوا بالشوارع.. من جوعهم بيحاولوا يسرقوا الخبز بس يجري وراهم صاحب المحل وفجأة تطلع الشرطة بوجههم (يعني ضحكوني بهالمشهد شرطة راكضة ورا طفلين عشان رغيف خبز لو كان شي عصابة أو مجرم خطير كانت اجت الشرطة بآخر الحلقة) المهم الشرطة تمسك علي..أما أسمر بيتظاهر انه رمى نفسه من البناية وعلي بيفكر انه مات.
الاحداث الحالية:
.. يصبح علي ضابط بالشرطة وخاطب بنت شرطية مثله.. وأسمر أصبح الذراع اليمين لزعيم عصابة المافيا بقيادة سليمان شكري الت يتلاحقها الشرطة بقيادة علي.. وبإحدى العمليات التي اقت بها العصابة تكاد الشرطة الامساك بأسمر وسليمان الشرطة وتصير مضاربة بين العصابة بوجود أسمر والشرطة بوجود علي وخطيبته.. اسمر بيحاول ينقذ رئيس العصابة وفعلاً بينجح بس فجأة بتظهر بوجهه الشرطية خطيبة علي.. وبيرفعوا المسدسات على بعض ومن بعيد بيشوفهم علي وبيخاف على خطيبته فبيطلق رصاصة على الطاير وكرد فعل بيقوص اسمر خطيبة علي براسها وبيهرب مع رئيسه.. أما الحلوة غزل كبرت وصارت دكتورة كما كانت تحلم وطبعا عائلتها سمتها نادين على اسم بنتهم اللي ماتت وتتزوج من محامي اسمه ايسر بس شكلها مو متفاهمة هي وياه أبداً (لازم يكون فيه خلافات حتى يبعد عن الطريق وتحب واحد من البطلين) بيتصلوا فيها من المشفى وبيخبروها عن حالة طارئه لشرطية مصابة.. وهناك بتشوف علي وطبعاً بتصير مشاجرة بينها وبينه لما تطلع من غرفة العمليات ويسألها عن وضع خطيبته فهي بتقوله حالتها خطيرة وهو بيبدا يصارخ بوجهها..
تتوالى الأحداث علي مع خطيبته واهلها بالمشفى منتظرين مصيرها بغرفة العمليات سليمان رئيس العصابة وصل لبيته سالم بفضل اسمر وزوجته بتقوله أديش بتوثق بأسمر قلها بعتبره متل ابني.. أسمر لساته عايش بذكريات غزل وبيدور عليها ومحتفظ بسلسلتها.. وتشاء الصدف انها توقع منه مرة وتشوفها زوجة سليمان وبتنصدم وبتروح لواحدة مقعدة وبتقولها قوليلي وين ابني هذه القلادة شلتيها من رقبتي لما كنت عم أولد أكيد انتي بتعرفي وينه..المقعدة بتقولها :ابنك مات.. بس طبعاً زوجة سليمان مابتصدقها وهي مقتنعة انه ابنها عايش (وطبعاً ابنها هي غزل بس هي مابتعرف حتى جنس المولود) اسمر بيتلقى أمر بقتل الشرطية لانها شافت وجه سليمان أكبر رجل اعمال بتركيا واكيد إذا عاشت بتفضحه.. وهو بالمشفى بيلتقى بالصدفة مع علي وغزل من دون مايعرفهم وبينظر نظرة غريبة لغزل وبتتلاقى نظراتهم بشكل سريع.. بعدين بيجيه خبر انهم لاقوا غزل بملجئ بس بيكتشف بعدين انها مو هي غزل لانه غزل لون عيونها زرق اما البنت لون عيونها عسلي.