تحليل أهل الكهف: الفصل الأول.. الكاتب يسرد أحداث حكاية أو يصف مكانا. المؤشرات الواردة في النص التي تدل على أنهم مكثوا طويلا بالكهف



تحليل أهل الكهف: الفصل الأول:

يقرأ تلميذ أو أكثر بالتناوب، ما كتب بين قوسين كعتبة: ”(الكهف بالرقيم..ظلام لا يتبين فيه غير الأطياف؛ طيف رجلين قاعدين القرفصاء، وعلى مقربة منهما كلب باسط ذراعيه بالوصيد)”.
ما معنى الكلمات التالية: الرقيم. الأطياف. القرفصاء. باسط. الوصيد.
هل الكاتب يسرد علينا هنا أحداث حكاية أم أنه يصف لنا مكانا؟
لماذا؟
من بظلام الكهف؟
ما اسم الشخصيات التي تتحاور فيما بينها في هذا الفصل؟
هل أسماؤهم عربية؟
من أي قوم هم إذا؟
عما يتحدثون؟
كيف هي حالهم؟
ما الذي يخيفهم؟
لماذا جاؤوا إلى الكهف؟
من أرشدهم إليه؟
ما كان عمل كل منهم؟
هل يعلمون كم لبثوا في الكهف؟
علام يتأسف مرنوش؟
علام يتأسف مشلينيا؟
أين ترك الراعي يمليخا قطيعه؟
بماذا يمتاز الراعي يمليخا عن صاحبيه؟ متى دخل الإيمان قلبه؟
بماذا شعر الفتية بعد استيقاظهم من النوم؟
ما الذي اضطر الراعي إلى الخروج؟
من أين حصل على النقود؟
ما نوع المحاورة التي جرت بين مرنوش ومشلينيا؟
هل تجد لك اليوم صداقة مثل صداقتهما؟
ما الذي فاجأ الراعي يمليخا عند خروجه؟
من صادف الراعي عند خروجه من الكهف؟
كيف كانت حال الصياد لدى رؤية يمليخا؟
ماذا اعتبر الصياد النقود التي مدها له يمليخا؟
بماذا يوحي لك ذلك؟
هل أدرك الفتية مقدار الزمن الذي قضوه في الكهف؟
ما المؤشرات الواردة في النص التي تدل على أنهم مكثوا طويلا بالكهف؟
لماذا لم يستطيعوا استيعاب الموقف والحدث؟
ما المشهد الذي وقف عنده الفصل الأول؟
في النص كلمات وعبارات كتبت بخط مضغوط ووضعت بين قوسين، ما دلالتها؟
لماذا تعمد الكاتب إبرازها كتابة؟